رأيتها
بانتقاء مميز
من الإصغاء, باقياً في موضع برفقة نوع معين من الضجيج
و ليس إلاّ. لا
تماثل حتى مع مدينة تكوى: نار
حمض البلاستيك على الرجلين, بالأحرى
كتلة واحدة بأعقاب الحذاء. أوه! يوجد
أناس كثيرين في الاوركسترا التي تخلق أنسجة
اصطناعية رافعة أعضائها فوق
العالم وحش هادىء و طبلة الأذنين.
جرف بعيداً
اللحم مع بعضه كما في مرحاض
عام, مع بساطة مرعبة أكثر
من المعتاد و أطباق بموجات مشعة. يجدر
امتلاك الصبر, هدوؤنا هو
أمر سماوي أو شرجي, لا يوجد فرق و لا فن
في الأمر أو ثقافة بشكل عام. يبدو
أنك تقول أنني أخاف من الشيطان ولكن يجب أن أنظر إليه, أذهب
إلى بيته لأريه البلاستيك, لأخيفه
و ارجع على أعقابي. في
مرحاض – إذا كنت شجاعاً – يمكن أن يكون جيداً
السماء أو وحشاً صغيراً مع عطاء
الضوء بين الحوافر, كراش كراش حتى تحت
الأرض, حيث تنبت سيقان أشجار
المطاط.
ترجمة: يوسف وقاص